بعد فضح جرائم إسرائيل.. هل أصبحت فرانشيسكا ألبانيز في خطر؟
الاثنين, 14 جويلية 2025
فرانشيسكا ألبانيز، المحامية الإيطالية والمقرّرة الأممية التي فضحت دور شركات عالمية في دعم العدوان الإسرائيلي على غزة:
📝 أهم محاور التقرير
1. من هي فرانشيسكا ألبانيز؟
-
محامية إيطالية تعمل كمقرّرة خاصة للأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
-
أصدرت مؤخرًا تقريرًا رسميًا أمام مجلس حقوق الإنسان.
2. محتوى وما خلص إليه التقرير
-
خلُص التقرير إلى تورّط أكثر من 60 شركة عالمية – تضم عمالقة الأسلحة والتكنولوجيا مثل لوكهيد نيوتن، ليوناردو، كاتربيلر، ألفابت (غوغل)، أمازون، مايكروسوفت، وIBM – في دعم المستوطنات الإسرائيلية أو العدوان على غزة (عربي21).
-
وصف ما يحدث بأنه “إبادة جماعية” مدفوعة بأسباب اقتصادية، وأن هذه الشركات تستفيد بشكل مباشر أو غير مباشر من الحرب
3. التوصيات المرفوعة
-
طالبت ألبانيز بمحاكمة المسؤولين التنفيذيين لتلك الشركات أمام القانون الدولي.
-
دعوة لإيقاف التعاون التجاري معها وفرض عقوبات دولية عليها
4. ردود الفعل
-
رفضت إسرائيل التقرير، واعتبرته "تشويهاً متعمداً" يفتقر لأي أساس قانوني
-
الولايات المتحدة دعمت إسرائيل وطالبت بإعفاء ألبانيز من منصبها، معتبرة أن عملها يمثل “حرباً اقتصادية”
5. تبعات ما بعد التقرير
-
على خلفية فضحها، أصبحت فرانشيسكا ألبانيز أول مسؤولة أممية تُفرض عليها عقوبات بسبب تقريرها بإدانة ما وصفته بـ"جرائم الإبادة الإسرائيلية" ضد الفلسطينيين (YouTube).
✍️
الجهة المسؤولة: الأمم المتحدة – مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان.
الضابط المسؤول عن التقرير: فرانشيسكا ألبانيز – مقررة خاصة.
نوع الوثيقة: تقرير رسمي (حوالي 27 صفحة)، عرض أمام مجلس حقوق الإنسان.
التاريخ: نُشر في أواخر يونيو/أو أوائل يوليو 2025.
أبرز النتائج: كشف شبكة استغلال تجاري للحرب من خلال تورط شامل لشركات دولية كبرى.
الآثار المتوقعة: تحريك دعاوى قضائية دولية، فرض عقوبات، وتعطيل بعض العقود التجارية العسكرية والتكنولوجية.
- #sayar.
إرسال تعليق