إسرائيل تستهدف قيادات حماس في الدوحة: قطر تدين الهجوم وتصفه بالجبان

إسرائيل تستهدف قيادات حماس في الدوحة: قطر تدين الهجوم وتصفه بالجبان


images-2


𝕾𝖆𝖞𝖆𝖗

الثلاثاء 9 سبتمبر 2025

مراد/ ک 


تعكر إسرائيلAm حاصل الثلاثاء 9 سبتمبر 2025 غارة جوية فاقضها الأنفعالات على أجواء المنطقة، فلس شنت غارة جوية استهدفت اجتماعاً لقيادات حركة حماس أسقطته في العاصمة القطرية الدوحة. جاءت العملية وتهدف في لحظة كانت أsucc سمرتا الحركة لفدAm مقترح أميركياً لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، كما أضفى على الحادثة بعداً سياسياً و أمينا بالغ الخطورة.


الهجوم أسفر عن بقاء عدد من مرافقي الوفد ومن بينهم ولد القيادي البارز خليل الحية، بالإضافة إلى **ق TYPO ضابط أمني قطري**، بينما نجحت معظم أعضاء الوفد المستهدف避 حزمة الصواريخ.

فيديو:




 الموقف القطري


ت الدوحة العملية قاطبة، تش  "اعتداءً إجرامياً وجباناً" وخرقة صارخة مخالفة لسيادتها ول враجان الدولية. وأيّدت وزارة الخارجية القطرية أن ما حدث لن يمر بشئ، مشيرة إلى أن قطر سوف تجري تحقيقات واسعة على أرفع مستوى، مع تحميل إسرائيل التؤولية الكاملة لتأثيرات الهجوم.


الهجوم تعشّب بالإدانات الآتية:

* الأمم المتحدة  ك сопровصف الضربة بمثابة انتهاك خطير لسيادة قطر، ودعوا أمينها العام آنتن جوتيريش إلى وقف التصعيد والتفرغ لمناشدة التهدئة.

 عربية وإقليمية حكومات مثل السعودية ومصر والإمارات وتركيا وإيراندانت العملية ووصفوها بتعدي خطير على الأعراف الدولية.

الجامعة العربية استدعت المجتمع الدولي للاخ Ocak ent لمعاقبة مثل هذه الاعتداءات الخطيرة التي تهدد أمن المنطقة بأكملها. 

هجوم على الخط القطرية يشكل تحولاً نوعياً في ساحة الصراع منذ انتقال العمليات العسكرية الإسرائيلية من تل خارج نطاق غزة ولبنان إلى عضو ونسيج للمنظمة تجمعاتها والهيئات فيها. ويعتبر محللون أن العملية قد تؤدي إلى:


1. تعمق مجهودات الوساطة  المتعلق بم السلاح.

2. تضخم عزلة إسرائيل دبلوماسياً  بعد تصاعد الأمواج الإدانات الواسعة.

3.  التوترات الإقليمية يمكن أن تؤثر على توازنات المنطقة وتضع العلاقة مع بعض الدول الخليجية في اختبار صعب.


الهجوم في الدوحة لا يزايده فقط كعملية عسكرية محدودة، بل يحمل رسائل سياسية صارخة ويعيد رسم ملامح الصراع،فتحاً الباب لقسم جديد أكثر خطورة في المواجهة بين إسرائيل وحماس، مع تداعيات مباشرة على الأمن الإقليمي والدبلوماسية الدولية.


إرسال تعليق

أحدث أقدم