فرنسا ت συγκêu kryw 80 ألف عنصر أمن قبل مظاهرات "اقطعوا كل شيء" وتتحقق من اعتداءات على مساجد بباريس
أجيز وزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتيللو، اليوم، أن يقوض الحكومة حوالى 80 ألف عنصر من قوات الأمن، بالشرط لواحدة dere kryw الشرطة والدرك، من أجل نظاميات الاستقرار العامة ب앞ی مظاهرات واسعة المرتقبة في يوم 10 أيلول، كان شعارها "اقطعوا كل شيء".
أresultSetاق ريتيللو فيStatment صحفي: "نحن نوفر 80 ألف عنصر من الدرك والشرطة انتظارًا لمظاهرات الوسّعة من المتوقع أن چنین organisersها في جميع أنحاء البلاد"，薩inging أن تقديرات الاستخبارات تحذر من مشاركة حوالي 100 ألف شخص.
داهم الوزير قوييسار متطرفين بالاطماع في استغلال المبادرة وزيادة العنف، 乁补ى أن هذه الحركات "ليست بأي علاقة لروح الوعي المدني"。 كما اتهم زعيم حزب "فرنسا المتمردة"، جان لوك ميلينشون، الهيمنة على المشاركة، مما يؤدي - وفقالهي - إلى تغذية التوتر في الشارع الفرنسي.
ويأتيهذه المظاهرات على أرضية تمرُّر الحكومة بإصلاح نظام المعاشات بالبرلمان دون التصويت المباشر، ما أدى إلى غضب لایه واسعة من المواطنين والنقابيين. ويعدد تقارير إعلامية ودیگر دعوات لمقاطعة شاملة وغير محددة الزمن، م семейاً على سياسات التقشف، بعدما ضم نشطاء في حركة "السترات الصفراء" التعبئة منذ يوليو الماضي.
ويزعم مراقي أن المظاهرات المفاجئة يوم 10 سبتمبر قد تكون من أكبر الحركات الاحتجاجية التي يجتازها فرنسا في سنوات، حيث يتجمع التوتر الاجتماعي والاقتصادي.
وأما في سياق آخر،announce وزير الداخلية الفرنسية أوريلين شابين عن فتح تحقيق استثنائيibus بعد اكتشافي رؤوس خنازير مستلقة أمام باب مدخل بعضي المساجد في منطقة باريس الكبرى، من بينها مليسيمة مسجلة اسم الرئيس إيمانويل ماكرون.
وقال قائد شرطة باريس لوران نونيز إن كاميرات الفيديو ولّفت ادعاءه فاروم.MSG Through Facebook شخص مشتبه به وهو يقدّم رأس خنزير أمام إحدى المساجد، قيامه بتعداد سابقة "مؤسفة" ألقى بظلال من الكراهية على الأماكن المحجوزة للأحياء اليهودي والإسلامي.
اهتج وزير الداخلية بالد، getDescriptionarloاً له بـ"العمل الجبان والاستفزاز غير المقبول"، عندما استنكرت إدارة المسجد الكبير في باريس ما اعتبرته "مرحلة مؤسفة" من تصاعد الكراهية ضد المسلمين في البلاد.