تعليق الملاحة بمطار بن غوريون إثر إطلاق صاروخ من اليمن وتصريحات أنصار الله
🕒 التوقيت والمستجدات
-
في 16 يوليو 2025 مساءً،
- أوقفت سلطات مطار بن غوريون العمليات مؤقتًا (هبوطاً وإقلاعاً) بعد توثيق إطلاق صاروخ من الأراضي اليمنية، تصادف مع إطلاق صفارات الإنذار في مناطق البحر الميت والمركزية داخل إسرائيل .
🚨 تعامل الدفاعات الجوية
-
الجيش الإسرائيلي أعلن أن منظومات الدفاع الجوي قامت بالتعامل مع الصاروخ، دون ورود تقارير عن إصابات أو أضرار يذكر
تصريحات أنصار الله
-
الجماعة أكدت مسؤوليتها عن “عملية نوعية” استهدفت مطار اللّد (بن غوريون)، بحسب ما قال المتحدث العسكري يحيى سريع، مشيراً إلى تنفيذ ثلاث عمليات جوية باستخدام طائرات مسيّرة في النقب، إيلات، ومطار بن غوريون.
-
تصريحات سابقة للجماعة أكدت استهداف المطار بصواريخ باليستية فرط صوتية وصواريخ “ذو الفقار”، وصلّوا نتائج دقيقة وأسفرت عن هلع واسع وتوقّف الملاحة لمدة تقارب ساعة .
🔁 سياق التصعيد الأوسع
-
هذه الواقعة ليست الأولى؛ ففي 4 مايو 2025، أطلق الحوثيون صاروخًا باليستيًا فرط صوتي صوب مطار بن غوريون، مما تسبب بجروح لثمانية أشخاص وتعطيل الملاحة لعدة أيام .
-
الهجوم السابق الأكّد على قدرة الجماعة التقنية وعلى تكرار استخدام تهديدات “الحظر الجوي” تأييدًا لغزة .
⚠️ التأثيرات والتداعيات
التأثير | التفاصيل |
---|---|
أمني | تعطّل مؤقت لحركة الملاحة، گذا أنظمة الدفاع نجحت في الاعتراض. |
نفسي/دفاعي | تفعيل الإنذارات وضغط على المدنيين الإسرائيليين بالدخول إلى الملاجئ . |
تجاري/سياحي | شركات طيران دولية تُعلّق رحلاتها، كما حصل في مايو ويونيو، بسبب تكرار الهجمات . |
استراتيجي | يعكس استمرار الضغط الحوثي بالتنسيق مع إيران ضمن استراتيجية “محور المقاومة” نحو فتح جبهات متعددة تستهدف إسرائيل عمقًا. |
🔎
تاريخ الواقعة: 16 يوليو 2025، سوءما يذكر تعليق الملاحة القصير عقب إطلاق صاروخ.
دور الحوثي: إعلان مباشر من المتحدث العسكري عن عملية نوعية(3 مسيّرات)، تزامنت مع هجمات سابقة مشابهة.
أثر مستمر: الهجمات تعطل الملاحة والاقتصاد وتضع الضغط النفسي على الداخل الإسرائيلي، وتُعد جزءًا من استراتيجية متكاملة ضد إسرائيل.
إرسال تعليق